لم هذا الجمود فى عينيك ؟ لم يتحرك لك جفنة، أ ين الدموع التى كانت تنساب كالسيل فى مثل هذه المواقف . كيف هذا التحكم الجيد فى المشاعر. أتكون مسأله وقت ويعود كل شئ إلى أدراجه . أم تلك التى يقولون عنها علامات النضج و الحكمة. أسنين العمر التى مرت بصخبها تكون المسؤل الأول والأخير عما حدث؟ وتحت أى بند يقع ما حدث ؟وكيف يصنف؟ أجيد هذا أم سئ. ستتصادم الإجابات لن يكون هناك شئ أكيد الشئ الوحيد المؤكد هنا أنه لم يكن بالشئ الهين.
#شئنا_أم_أبينا_علامات_الزمن_ستشكل_ملامحنا #لن_ينجو_أحد😀😀 #بقلم_لمياء_مقلد