أين ذهبت تلك الغصه القاتلة التى كنت أشعر بها دائما، عندما أرى مثل هذا المشهد، أو أسمع مثل ذلك الحديث فى مكان ما بالصدفه……
ولكن لماذا اسأل عن حالها فلتذهب إلى الجحيم… ..
اخيرا لم أعد أشعر بمرارتها، بعد عذاب دام لسنوات عديده، سنوات مرت كالطيف لم يعكر صفوها إلا هذه الغصه اللعينه…….
وطالما دعوت الله فى سرى وجهرى، أن يخلصنىى منك على خير دون ان تتركى بداخلى ندبه أو جرح صغير لا يندمل…..
ولكن شملنى الله بعطفه ورعايته وكرمه وخلصنى منك على خير، وكأنك لم تجتاحى عالمى يوما……
فحمدا لله على الشفاء😃😀
الأن كل الأحلام باتت ممكنه إلا أن أحلم بالرجوع إليك مرة ثانيه…..
ف وداعا إلى الأبد😌😌
#بقلم_لمياء_مقلد😌