وكانت هناك دوما، مختبأه ف مكان أمين، تراقب من بعيد دون تدخل، تنتظر اللحظة المناسبه لتفعل ما كانت تفعل باستمرار دون توقف.
لم تخن، أو تمل كانت تؤدى دورها ببراعتها المعهوده، وكيانها الذى يتخلل عبر ممرات القلب التائه، ليعيد جميع الحسابات، ليعيد كل إلى سابق عهده إلى حيث الطريق، الذى تم الانحراف عنه فتره لا بأس بها.
تبا لكى أيتها الغشاوة على القلب والعين ، فكيف لم ارى ذلك كله!!!؟؟
#فلنرحل_الى_حيث_الطمأنينه
#بقلم_لمياء_مقلد😓