بينما أنت تعانى الغرق فى ظلمات بحرك ،قد تجده طافيا بجوارك كجذع شجره صالح للنجاه.
معرفتك بوجوده لاتمنع حقيقه غرقك ،ولكن تطمئنك كبقعه ضوء تخللت ستار الظلام الدامس متحديةً، لاتمنعه ولكن ترسخ إمكانية سطوع النور يوماً!!
اذا لم تجد ذلك الجذع يوما، أو لا تؤمن أنه سيأتى فى موعده .فلتكن ألامك برداً وسلاماً عليك ياصديقى !!!
تكتب Lazmina