ولكل منا وقفه مع نفسه يحسبها الأخرون نهايه، ولكنها البدايه بدايه التغير.
دعونى أسميها شراره الإنطلاق …
إما أن تكون فى الإتجاه الصائب ، وإما أن تكون فى الإتجاه المعاكس…
وتبدأ الحيره وتبدأ التساؤلات .متى وكيف ولماذا!!؟؟؟
وتفر الإجابه بين موت وفراق وضياع،بين كسر خاطر ووعود كاذبه ودموع لا تجد من يعتبر لها ، بين كلمات سجينة ويد مشلوله وأرجل كسيحه، بين أزمات وصدمات وأحيانا أفراح…
وتصير المشاعر حائره ذليله وكلما وجدت بابا يطل من عينيها بصيص الأمل المعتاد !!!!
فتطرق الباب ولكن سرعان ما تعود جارة ورائها أثواب الحسره والخيبه والندامه، تعود خائرة القوى منهكه ، لا تعرف كيف السبيل..
والعجيب بصيص الأمل فى عينيها مازال ينبض !!!
ويجعلنا نسأل متى وكيف ولماذا وأين الإجابه!!!؟؟؟؟
وتفر الإجابه فيفر السؤال فلا يبقى سؤال ولا إجابه
وتبدأ النهايه وتنطلق الصافره معلنة عن بدايه المبارة
#بدايه_النهايه
#بدايه_التغير
#بقلم_لمياء_مقلد🤔