وكان حلمها وردة يأتى بها إليها فى ليله من الليالي ،طالبا القبول ….
ورده بلون زاهى تنير لياليها وبرائحه ذكيه تبعث فى القلب السرور ….
يأتى بها هو دون غيره ……فلا حاجه للآخرين هيا تعال فلم الغرور ….
ومرت الايام على مضض فلم يأت وحلم الورده مازال فى البال محفور …..
وكلما مر بائع الورد تطلعت لبضاعته .قائله
.. ما أحلى البضاعه!!! أين أنت هل سكنت القبور ؟!!
وبقى الحال إلى أن مر يوما فصاحت يابائع الورد أأتنى بورده لعلها ترمم ما بى من كسور 💔
#يابائع_الورد_أمعك_حلمى_ورده_بلون_البكور؟؟
#بقلم_لمياء_مقلد💔