حاولت وحاولت وحاولت أن أدخل تلك الكره التى تحملها أينما ذهبت .
تمنيت أن أكون بحجم عقله الأصبع ،أو حتى أقل من ذلك بكثير حتى لا أُرى بالعين المجرده !!!
فأتمكن من الطواف بحريه فى مداراتك وحولها لأجد الأجابات التى طالما شغلت بالى وعقلى .
وأعرف أن كان لسان حالك يصدقنى!!
أستأتينى بما فى جعبتك؟؟
أم ستتركنى أكتشف ذلك بمفردى..وألهث فى فضاء عقلك بلا جدوى ودون إكتراث منك؟؟
#يوميات_برازايت🤔
#بقلم_لمياء_مقلد🤔